جدد الدولي السابق في صفوف ميلان، ياسين عدلي، تأكيده بعدم الانضمام إلى المنتخب الجزائري، مفضلاً الاستمرار في انتظار فرصته مع المنتخب الفرنسي، رغم انتقاله حديثاً إلى نادي الشباب السعودي قبل أسبوعين.
وقال عدلي، البالغ من العمر 25 سنة، في تصريح لمجلة “ليكيب”:“لقد أعلنت هدفي باللعب للمنتخب الفرنسي. من اللحظة التي اتخذت فيها هذا القرار، لن أرجع عنه، هذا واضح. سواء لعبت في السعودية أو في أوروبا، لا شيء يغير رأيي، وهذا احترام خالص للجزائر.”
وكان اللاعب قد مرّ خلال مسيرته على عدة أندية أوروبية بارزة، أبرزها باريس سان جيرمان، بوردو، ميلان وفيورنتينا، قبل أن يخوض تجربة جديدة في الدوري السعودي.
حتى وإن سنحت للجزائر فرصة جديدة لضمه، فإن عدلي أغلق الباب بشكل نهائي، مؤكداً التزامه بخياره الأول باللعب لـ”الديوك”، ما يعكس إصراره على تحقيق حلمه الدولي.
راه ياسين عدلي دار قرار واضح وماشي فالبال يرجّع فيه
اللعب للمنتخب الفرنسي هو الحلم ديالو وكيشوف فيه فرصة كبيرة
رغم أن الجزائر بلد الأمّ خاوة، الاختيار ديالو فيه احترام للنفس