أعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية عن تنظيم النسخة الأولى من بطولة العالم للمنتخبات الوطنية في الرياض عام 2026، لتتحول السعودية إلى مركز انطلاقة حدث رياضي عالمي جديد يقام كل عامين.
وجاء الكشف عن البطولة خلال “مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة” الذي احتضنته العاصمة الرياض، حيث أكد رالف رايشرت، الرئيس التنفيذي للمؤسسة، أن إطلاق هذه المنافسة يمثّل خطوة تاريخية في مسار تطور الرياضات الإلكترونية على مستوى العالم.
وقال رايشرت: “منافسات المنتخبات الوطنية تجسد الروح الحقيقية للتنافس الرياضي، إذ يدافع اللاعبون عن ألوان بلدانهم بكل فخر، ويقف المشجعون خلفهم بشغف كبير”.
وأضاف: “نطمح لأن تصبح البطولة محطة فارقة، تعزز مكانة الرياضيين الإلكترونيين كأبطال وطنيين ونماذج ملهمة للأجيال الصاعدة”.
وتُعد هذه البطولة الأولى من نوعها عالميًا على مستوى المنتخبات في الرياضات الإلكترونية، حيث ستجمع أفضل اللاعبين من مختلف الدول في منصة تنافسية كبرى، تتيح لهم تمثيل أوطانهم ورفع راياتها في محفل دولي رفيع.
وتهدف النسخة الجديدة إلى:
ترسيخ الرياضات الإلكترونية كرياضة وطنية ذات امتداد جماهيري
تعزيز شعور الانتماء والفخر لدى اللاعبين والمشجعين
خلق روزنامة رسمية ومنتظمة للمنافسات الدولية الخاصة بالمنتخبات
فتح المجال أمام استثمارات طويلة الأمد داخل القطاع عالميًا
ومن المنتظر أن تُقام الدورة الأولى بالرياض في نونبر 2026، على أن تُمنح لاحقًا الفرصة لمدن ودول أخرى لاستضافة النسخ اللاحقة، في إطار رؤية تهدف إلى تعزيز البعد العالمي للبطولة وتوسيع تأثيرها وانتشارها
واخا كنتي كتظن أن الرياضات الإلكترونية مجرد ألعاب هاد البطولة تبيّن بلي كيبقاو يعتبروها رياضة بمعايير عالمية وماشي غير تسلية
للمغرب وللمنطقة كلها هاد الحدث إشارة أن المستقبل ديال الرياضة راه ماشي غير كرة قدم ولكن بزاف ديال المسارات الجديدة صاعدة
فكرة أن اللاعبين يمثّلو بلادهم ماشي غير فرق كتزيد الحماس والفخر وكتخلي المنافسة تكون على وطن وماشي غير ماديات
تنظيم بحال هاد في الرياض يبين بلي العالم راه بدا كيشوف الگيمينغ بجدية ملاعب جمهور تنظيم كبار ودعم رسمي
إلى تشد الأمور مزيان البطولة غتكون بلا شك نقطة تحول وتفتح آفاق مهن كاريير تنظيم جمهور وما تبقاش الرياضة التقليدية هي الوحيدة اللي تحتل الصدارة
البطولة غتخلي شباب من بلدان كثيرة حتى من إفريقيا عندهم فرصة يبرزو مهاراتهم ويشاركو عالمياً كلشي متاح بالتقنيات والمواكبة