يدخل منتخب قطر مواجهة اليوم أمام المنتخب السوري بطموح واحد هو الفوز ولا شيء غيره، من أجل إنعاش آماله في التأهل إلى ربع نهائي كأس العرب FIFA قطر 2025، وذلك ضمن الجولة الثانية من المجموعة الأولى، التي تحتضنها الدوحة حتى 18 ديسمبر الجاري.
وجد العنابي نفسه في موقف صعب بعد الخسارة المفاجئة أمام المنتخب الفلسطيني بهدف دون رد في مباراة الافتتاح على استاد البيت، وهي نتيجة اعتُبرت من أبرز مفاجآت البطولة حتى الآن , وباتت نقاط المباراة المقبلة حاسمة قبل الدخول في الحسابات المعقدة للجولة الأخيرة.
ويواجه المنتخب القطري خصمًا صعبًا في ظل المعنويات العالية التي دخل بها المنتخب السوري، عقب فوزه الثمين على تونس بالنتيجة ذاتها، ما جعل المجموعة على صفيح ساخن، وزاد الضغط على قطر وتونس اللتين كانتا مرشحتين بقوة للعبور والمنافسة على اللقب.
أظهرت مواجهة فلسطين غياب الحلول الهجومية لدى العنابي رغم نسبة الاستحواذ الكبيرة , وبات الإسباني جولين لوبيتيغي مطالبًا بإيجاد بدائل تكتيكية فعّالة لاستعادة الأداء المقنع الذي ظهر به المنتخب في ملحق التصفيات المونديالية.
كما افتقد الفريق للاعب قادر على صناعة اللعب وفتح المساحات، خاصة مع الرقابة المحكمة التي فُرضت على أكرم عفيف، مما قلّل من خطورته وفعاليته.
الجمهور ديما عامل مهم الدعم والتشجيع يخلق ضغط إيجابي على اللاعبين،خصوصاً فمباريات اللي المشاركة فيها كتجمع ترقب وأمل كبير
منتخب قطر لقى راسو فموقف حساس بعد الهزيمة فالمفتاح واللقاء ضد سوريا صعيب وماشي ساهل الضغط على اللاعبين كبير والنتيجة ضرورية
إن شاء الله يكون اللقاء مليان إثارة كلاسيكي وكل فريق يعطي كل ما عندو نشوفو لعب نظيف احترام بين الفرق ومنافسة رياضية تستاهل المتابعة
النتيجة اليوم تقدر تغيّر كلشي نتائج المجموعة معنويات الفرق وحتى الحسابات على التأهل هاد الشي كيعطي اللقاء بُعد إستراتيجي كبير وماشي مجرد مباراة
الكورة ماشي غير حظ التنظيم والتركيز هو اللي يصنع الفوارق اليوم سواء قطر اللي باغية ترجع أو سوريا اللي باغية تكمل المفاجآت كل خطوة خاصها تكون محسوبة