بات الدولي المغربي عبد الرزاق حمد الله، لاعب الشباب السعودي لكرة القدم، أحد أبرز الأسماء المرشحة للانتقال إلى نادي الفتح السعودي خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
وأوضحت صحيفة “الشرق الأوسط” أن إدارة الفتح تسعى لتعويض الغيابات المحتملة لنجوم الفريق المشاركين مع منتخباتهم في كأس أمم إفريقيا 2025، مما يجعل حمد الله خيارًا محتملاً لتعزيز خط الهجوم.
رغم الاهتمام، تواجه إدارة الفتح عقبة تتمثل في إمكانية استدعاء حمد الله لتمثيل المنتخب المغربي في البطولة الإفريقية، ما قد يقلل من فرص الاستفادة منه بالكامل خلال الموسم.
لم يظهر حمد الله بالمستوى المنتظر منذ بداية الموسم، إذ شارك في 4 مباريات فقط مع الشباب السعودي، ولم يسجل أي أهداف، مكتفيًا بصناعة هدف واحد، بسبب الإصابات المتكررة التي أبعدته عن الملاعب لفترات طويلة.
تصاعدت الشائعات حول رحيل حمد الله عن الشباب بعد تولي الإسباني إيمانويل ألغواسيل مهمة التدريب، خلفًا للتركي فاتح تريم، خاصة بعد فشل المهاجم المغربي في هز الشباك خلال أول 3 جولات من الدوري السعودي، لأول مرة منذ انتقاله إلى النصر في موسم 2018-2019.




















حمد الله بدا يشيب ولن يعطي اي فائدة للفتح الرباطي والدليل …..اذهبوا وشاهد مباراة المغرب وبلجيكا في كاس العالم 2022 وهو ليس بلاعب سريع زيادة على. هدا ..كثرة الانانية
تغيير المدرب في الشباب زاد الضغط على حمد الله الذي يبدو بعيدًا عن أجواء التألق.
الفتح يلعب ورقة ذكية لكن خطر استدعائه للكان قد يجعل الصفقة غير مجدية بالكامل.
حمد الله ما زال اسمًا كبيرًا والفتح يعرف تمامًا أنه قادر يقلب الموازين لو استعاد مستواه.
حتى لو كان في مرحلة صعبة، حمد الله يبقى مهاجمًا لا يُستهان به وقد ينفجر في أي لحظة.
غياب الأهداف عن حمد الله هذا الموسم مقلق جدًا ويطرح أكثر من سؤال حول جاهزيته.
رحيل حمد الله من الشباب بات مسألة وقت بعدما فقد مكانه في التشكيلة بسبب الإصابات وضعف الحصيلة.