نجحت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بقيادة فوزي القجع في تحقيق إنجازين مميزين خلال أقل من شهر، بعد ضمان تمثيل مواهب شابة بارزة للمنتخبات الوطنية المغربية، في خطوة تؤكد قوة سياسة استقطاب اللاعبين مزدوجي الجنسية.
وبالنسبة للهدف الأول، تمكنت الجامعة من إقناع الجوهرة ريان بونيدا بالانضمام للمنتخب المغربي بدلًا من بلجيكا. ويُعتبر بونيدا من أبرز المواهب الصاعدة في أوروبا، إذ يلعب حاليًا بشكل منتظم مع فريق أياكس أمستردام الأول، ويبلغ من العمر أقل من 19 عامًا، ما يجعل مستقبله الرياضي واعدًا على مستوى المنتخبات والأندية.
أما الهدف الثاني، فقد نجحت الجامعة أيضًا في إقناع الحارس الشاب ذو 18 عامًا، الذي تألق مؤخرًا مع فريق أياكس للشباب، بتمثيل المنتخب المغربي بعد موافقة الفيفا على تغيير جنسيته الرياضية من الهولندية إلى المغربية. وأصبح اللاعب أيمن الهاني مؤهلًا رسميًا للانضمام إلى المنتخب المغربي للشباب، ما يمثل إضافة قوية لحراسة المرمى الوطنية على المستويات القادمة.
ويُعد هذا الإنجاز دلالة واضحة على قدرة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على استقطاب أبرز المواهب ذات الأصول المغربية في أوروبا، وتوسيع قاعدة اللاعبين القادرين على تمثيل “أسود الأطلس” في مختلف الفئات العمرية.




















في الأخير هاد النجاحات الصغيرة اليوم ممكن تبني مستقبل كبير للمنتخب المغربي وتساعدو يكون أكثر تنافسية
بلجيكا وهولندا كانوا كيحسبو على هاد المواهب لكن الجامعة المغربية خذات المبادرة وهذا كيعكس رؤية استراتيجية
اللاعب اللي تختارو المغرب خاصو يعيش التزام كبير باش يكون جدير بهذا الاختيار وما يخليش الفرصة تفوته
هاد الخطوة كتعطي رسالة واضحة بأن المنتخب المغربي ماشي غير على الورق وإنما فعلياً كيخدم باش يجلب الكفاءات اللي عندهم أصول مغربية
الجمهور خاصو يكون متفائل ومساند لأن هاد النوع من الاستقطابات كيخلق منافسة داخل المنتخب وكيحمّس الجميع
لكن من جهة أخرى هاد الصراعات على المواهب خاصها تكون شفافة ومنظمة باش اللاعب يحس براحة وما يتعرضش لضغوطات خارجة عن المجال الرياضي
الخبر على أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم قدرات تضيف موهبتين جددتين فزمان قصير كيبيّن قوة الاستقطاب ديالها