عمرو البوطيبي – هبة سبور
يشهد مستوى الحارس منير المحمدي هذا الموسم تراجعاً ملحوظاً مقارنة بالمواسم السابقة، وفقاً لمؤشرات وإحصائيات الأداء التي تضعه خلف كل من الحرار وبنعبيد، ثم التكناوتي وشهاب في سلم الأفضلية بين الحراس المغاربة.
وقد استقبل المحمدي أهدافاً من زوايا ومسافات مختلفة، ما يعكس تراجعاً في تركيزه وثباته داخل المرمى، وهو ما يثير مخاوف الجماهير من انعكاس هذا التراجع على مردوده رفقة المنتخب الوطني في المرحلة المقبلة.
ويُرجع متتبعون جزءاً من هذا التذبذب إلى غياب المدافع الصلب يوسوفا دايو، الذي كان يشكل أحد ركائز المنظومة الدفاعية لنهضة بركان، إلى جانب تأثير غياب صانع الألعاب ياسين البحيري والهداف أسامة المليوي، مما ترك الفريق يعاني جماعياً.
ورغم جهود المهري الذي يحاول قيادة المجموعة، إلا أن نهضة بركان يبدو في وضع مقلق قبل المواجهة المنتظرة أمام بيراميدز، ما يضع الجهاز الفني أمام تحديات كبيرة لإعادة التوازن والصلابة للفريق.




















من الأفضل يكون التركيز على العلاج الذهني والجسدي ديالو باش ميوليش تراجع الأداء بوابة لمشاكل أكبر فالمستقبل
الأسود بحاجة إلى أفضل نسخة من المحمدي لإتمام الاستحقاقات بنجاح.
وحتى رغم هاد التراجع راه باقيا عندو القيمة والتجربة وبإمكانو يرجع ما أقوى من قبل ويعاود يفرض روح المنافسة فالملاعب
تراجع المحمدي يضع المنتخب في موقف صعب قبل المباريات الحاسمة.
الجمهور والطاقم الفني خاصهم يكونو واعيين باللي هاد النوع ديال المراحل كيطلب صبر ووقفة ماشي غير لوم أو نقد عنيف
المتابعون قلقون، لأن المحمدي لاعب مفتاح في خط الدفاع والهجوم.
أداء ضعيف للاعب مؤثر قد ينعكس سلبًا على ثقة الفريق بأكمله.
الوقت دابا راه حساس بزاف حيث المنتخب محتاج كل واحد فجهوزيته وشي لاعب بحالو يقدر يدير فرق كبير إذا ما لقاوش القاعدة الصحية والمعنوية المناسبة