تحدث فيكتور أورتا، المدير الرياضي لنادي ريال بلد الوليد الإسباني، عن تفاصيل رحيل الدولي المغربي سليم أملاح هذا الصيف، بعد فترة طويلة من الجدل والتأخير.
وأكد أورتا أن عقد اللاعب كان يتضمن بنداً يسمح له بالرحيل على سبيل الإعارة في أي وقت، وهو ما أبلغه به وكيل أعماله منذ بداية فترة الانتقالات الصيفية.
وأوضح المسؤول الرياضي أن رحيل أملاح لم يتم بسرعة كما كان متوقعاً، قائلاً:”العملية طالت أكثر من المتوقع، والتأخير لم يكن بسبب النادي، بل بسبب اللاعب ووكيله، حيث كان البحث عن نادٍ جديد مشروطاً ببعض المطالب التعاقدية الصعبة”.
وأشار أورتا إلى أن أملاح، في الأيام الأخيرة قبل رحيله، لم يعد يرى نفسه جزءاً من مشروع الفريق، مضيفاً:”في الأسبوع الأخير، لم يكن يرى نفسه يلعب هنا، ولهذا السبب اتفقنا على رحيله”.
وكان بلد الوليد قد أعلن في بداية شتنبر عن فسخ عقد سليم أملاح، الذي كان يمتد حتى يونيو 2027، مؤكداً أنه دفع ما يقارب 400 ألف يورو (25% من راتبه في الموسمين المقبلين) لتسهيل خروجه وتخفيف العبء المالي على النادي.
سليم أملاح خاصو يلقى فريق يقدر يعطيه الفرصة باش يرجع لمستواه ويكون عنصر فعال فالتشكيلة
تأخر رحيل سليم أملاح كيبيّن أن بعض اللاعبين عندهم شروط تعاقدية معقدة كتأثر على الانتقال ديالهم
فسخ العقد مع بلد الوليد كان قرار مشترك بين اللاعب والنادي حيث ما بقى عندو رغبة فالمشاركة فالمشروع الرياضي ديال الفريق
الإعلام الرياضي خاصو يكون دقيق فالتغطية ديال مثل هاد الحالات باش ما تكونش تأويلات خاطئة تضر باللاعب والنادي