بلغ العدد الإجمالي للحضور الجماهيري لمباراة الجزائر وغينيا الاستوائية 16.187 متفرجًا، من أصل طاقة استيعابية لملعب مولاي الحسن تبلغ 22 ألف متفرج، وهو رقم يعكس تفاعلًا جماهيريًا مهمًا خلال منافسات كأس أمم أفريقيا 2025.
وتؤكد هذه المعطيات أن النسخة المغربية من البطولة تعرف حضورًا جماهيريًا لافتًا، خلافًا لما تحاول بعض الجهات المعادية الترويج له، في محاولات لم تلقَ صدى أمام الأرقام والواقع الميداني.
ويعكس الإقبال الجماهيري، إلى جانب جودة التنظيم، التطور الكبير الذي بلغته المملكة المغربية على مستوى الملاعب، والبنية التحتية، والمنشآت الرياضية، ما جعلها تحظى بإشادة واسعة من المتابعين والفاعلين في كرة القدم الإفريقية.




















وفوسط هاد الجو كامل كيبان بلي الحضور الجماهيري فالماتش ماشي غير رقم على ورق ولكن انعكاس ديال الحب الكبير اللي عند الجمهور الإفريقي لكرة القدم وبغيتو يشوفو المنتخبات ديالهم فالملاعب
بعض المتابعين لاحظو باللي الجماهير الجزائرية والمغربية وحتى باقي الأنصار ديال المنتخبات الأخرى حاولوا يخلقو واحد الأجواء الاحتفالية داخل الملعب وهادشي عطى رونق خاص للمواجهة
الناس كتهضر بزاف على الجو اللي كان فملعب مولاي الحسن فالرباط حيث الحضور الجماهيري كان مهم بزاف لساند المنتخبات وبالخصوص الجمهور الجزائري اللي جا يشجع محاربو الصحراء فهاد المباراة المهمة فدور المجموعات
كاين اللي قال بأن هاد العدد ديال المتفرجين كيبيّن بلي النسخة المغربية ديال كان إفريقيا 2025 عندها حضور جماهيري قوي رغم بعض الانتقادات اللي كانت كتقول بأن المدرّجات أقل من المنتخبات الكبيرة
المشجعين عبروا على إعجابهم بالتفاعل الكبير ديال الجمهور داخل الملعب بما كيخلق واحد الأجواء الحماسية اللي كتزيد فروح المنافسة وسط اللاعبين وبغات تكون زوينة قدّام غينيا الاستوائية