فاجأ الناخب الوطني وليد الركراكي جماهير كرة القدم المغربية بقراره استبعاد سفيان رحيمي من التشكيلة الأساسية للمنتخب الوطني في مواجهة مالي، ضمن الجولة الثانية من دور مجموعات كأس أمم إفريقيا، مفضلًا الاعتماد على أيوب الكعبي في الخط الأمامي.
وجاء هذا القرار خلافًا لتوقعات كثيرة، خاصة أن رحيمي كان قد شارك أساسيًا في المباراة الأولى أمام جزر القمر.
وكشف وليد الركراكي عن التشكيلة الأساسية التي ستخوض لقاء مالي، مساء اليوم الجمعة، انطلاقًا من الساعة التاسعة مساءً، والتي عرفت تواجد كل من:
بونو، اليامق، أكرد، صلاح الدين، مزراوي، أمرابط، العيناوي، أوناحي، الصيباري، دياز، وأيوب الكعبي.
واعتبر متابعون أن استبعاد رحيمي يدخل ضمن الخيارات التكتيكية للمدرب الوطني، الذي فضّل الاعتماد على الكعبي، بحثًا عن فعالية أكبر داخل منطقة الجزاء واستغلال الكرات العرضية، بالنظر إلى طبيعة المباراة وقوة المنتخب المالي بدنيًا.




















الركراكي يلعب على المفاجآت ليحسم المعركة قبل صافرة البداية
التكتيك الجديد يرفع الضغط على لاعبي مالي
رحيمي أمام اختبار صعب أمام خطة غير متوقعة
المفاجأة قد تغيّر سير اللقاء بالكامل
الركراكي يحاول قلب المعطيات لصالح المغرب قبل المباراة
الناس تزربو بزاف فالردود حيث القرار ديال الركراكي باستبعاد سفيان رحيمي من البداية زاد فقلب الجمهور اللي كان متوقع يشوفو أساسي قدّام مالي ودار اختلاف فالآراء قبل الماتش
الناس بقاو كيتسناو يشوفو رد فعل رحيمي و الفريق كامل فالماتش، واش هاد المفاجأة غتنجح ولا غتخلق ضغط على اللاعبين فواحد من أهم مباريات الكان
ناس كثار قالت باللي رحيمي حسن ماشي فقط فالكرة ولكن كيعطي روح و طاقة للفريق وغيكون مفارقة ديالو فالبداية مشكل للّاعبين نزالة
الجماهير كتقول باللي الركراكي ما بقاش خاف يبدل التشكيلة حتى مع لاعبين كبار وهادي رسالتو للّي كل واحد فالفريق خصو يخدم باش ياخذ المكان ديالو
اللي بان فهاذ القرار هو أن المدرب باغي يعطي فرص للّاعبين اللي خدامين مزيان فتداريب و اللي يقدرو يضيفو فالماتش بحال الكعبي و يوفّرو خيارات هجومية مختلفة
التعليقات على السوشل ميديا كانت مختلطة بزاف بين اللي كيدافع على القرار وكيقول بأنه تكتيك موفق قبل ماتش صعيب بحال مالي و اللي ليه خايف من هاد التغيير