أعلن نادي فنربخشه التركي، الثلاثاء، تعاقده مع المدرب الإيطالي-الألماني دومينيكو تيديسكو، لقيادة الفريق الأول لمدة موسمين، خلفًا للبرتغالي جوزيه مورينيو. خطوة فنية تحمل في طياتها الكثير من التحديات، وعلى رأسها مستقبل الدولي المغربي يوسف النصيري.
المهاجم المغربي الذي التحق بصفوف “الكناري” قادمًا من إشبيلية الإسباني، يجد نفسه أمام ثاني مدرب في ظرف أسابيع قليلة، ما يفرض عليه سرعة التأقلم مع أسلوب جديد قد يحدد بشكل كبير مكانته داخل التشكيلة الأساسية.
تيديسكو، يُعرف بانضباطه التكتيكي واعتماده على السرعة في التحولات الهجومية، وهو ما قد يتناسب مع خصائص النصيري كمهاجم قناص يجيد التمركز داخل منطقة العمليات. نجاحه في هذا التحدي سيمنحه فرصة لعب دور حاسم في طموحات فنربخشه للعودة إلى لقب الدوري الغائب عن خزائنه منذ سنة 2014.
المدرب الجديد سبق له الإشراف على أندية أوروبية كبرى مثل شالكه ولايبزيغ في ألمانيا، وسبارتاك موسكو في روسيا، كما تولى قيادة المنتخب البلجيكي قبل إقالته مطلع هذا العام. خبرة متعددة قد تشكل قيمة مضافة للنصيري، الساعي لتطوير مستواه وتعزيز مكانته ضمن صفوف الفريق التركي.




















التغيير في المقعد القيادي يعاود القصة بمسار جديد للنصيري
الجمهور ديال فنربخشة والأندية اللي مسبقا تابعين النصيري غادي يكونو مركزين عليه فهاذ المرحلة
التوافق بين أسلوب المدرب الجديد والمهارات ديال النصيري ممكن يخلق كيمياء قوية
هاد المدرب الجاي من أوروبا غادي يفتح آفاق جديدة ويعطي النصيري فرصة يتألق
طريقة عمل المدرب تيديسكو غادي تزيد تنوّع اللعب وتستفد منها النصيري
النصيري دخل مباشرة في تحدي تكتيكي جاي من المدرب الجديد