يستعد المنتخب التونسي لخوض مباراة الافتتاح في كأس أمم إفريقيا 2025 ضد أوغندا مساء اليوم على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط، وسط طموح لكسر سلسلة طويلة من النتائج المخيبة في المباريات الافتتاحية للبطولة.
يمر أكثر من 4700 يوم منذ آخر فوز لتونس في مباراة افتتاحية، آخرها كان عام 2013 ضد الجزائر، حيث شهدت النسخ الخمس الأخيرة تعادلين وثلاث هزائم، ما يجعل البداية الليلة محطة مهمة لكسر هذا النمط السلبي.
تاريخ المواجهات المباشرة يمنح نسور قرطاج دفعة معنوية، إذ تفوقوا على أوغندا في جميع اللقاءات الست الرسمية السابقة، مسجلين 16 هدفًا مقابل هدف وحيد.
ويحمل سامي الطرابلسي، قائد المنتخب سابقًا، خبرة كبيرة في البطولة، فقد شارك كلاعب في أربع نسخ ما بين 1994 و2000، وبلغ نهائي 1996، كما أدار الفريق كمدرب في نسختي 2012 و2013، محققًا ربع النهائي في الأولى والخروج المبكر في الثانية، ما يجعله عنصرًا مهمًا في إعداد الفريق لمواجهة الليلة.
الكلمات المفتاحية:
منتخب تونس، كأس أمم إفريقيا 2025، مباراة افتتاحية، أوغندا، نسور قرطاج، سامي الطرابلسي، الملعب الأولمبي الرباط، عقدة البداية، كان المغرب.


















الضغط كبير على اللاعبين لأن النتائج الماضية فافتتاح البطولة مخيبة للآمال والناس بغاو يشوفو تغيير فالمستوى وكسر هاذ الحلقة ديال الهزائم والتعادلات
حتى المدرب والطريقة اللي غيلعبو بيها مهمة بزاف حيث الكل كيتكلم على التنظيم والتكتيك باش يقدرو يتحكمو فالماتش ويحققو نتيجة مزيانة
ناس بزاف كيهضرو على هاذ المباراة لأن المنتخب التونسي معروف بقوته فالقارة ولكن كيعاني باش يفوز فالمباريات الافتتاحية فهاذ البطولة وهاد الشي اللي خلا الجمهور كيتسنى الكسر ديال هاذ النمط السلبي
النسور قرطاج عندهم تاريخ كبير فالقارة وعندهم مواجهة مهمة قدام أوغندا والكل كيتمنى يشوفو أداء قوي وكفاح حقيقي باش يدخلوا الكان بثقة كبيرة
اللي يعطي أمل هو السجل ديال المواجهات السابقة مع أوغندا اللي كيبان عليهم التفوق لكن فالكان كلشي يقدر يوقع والاعبين خاصهم يكونو مركزين