يواصل عدد من ركائز المنتخب المغربي كتابة أسمائهم بأحرف بارزة في سجل المشاركات القارية، بعدما بات كل من ياسين بونو، رومان سايس، يوسف النصيري، ومنير الكجوي المحمدي على موعد مع مشاركتهم الخامسة في كأس أمم أفريقيا، خلال نسخة المغرب 2025.
ياسين بونو.. حارس المواعيد الكبرى
يُعد ياسين بونو أحد أبرز الحراس في تاريخ المنتخب المغربي الحديث، حيث خاض أول ظهور له في كأس أمم أفريقيا سنة 2017 بالغابون، قبل أن يتحول إلى ركيزة أساسية في النسخ اللاحقة.
خبرته الكبيرة في الملاعب الأوروبية، وتألقه في البطولات الكبرى، جعلا منه عنصر أمان داخل المجموعة، وقائدًا صامتًا يمنح الثقة لخط الدفاع في المواعيد الحاسمة.
رومان سايس.. القائد الذي لا يخذل
منذ مشاركته الأولى في نسخة 2017 بالغابون , ظل رومان سايس حاضرًا في قلب دفاع المنتخب المغربي، جامعًا بين الصلابة الدفاعية والقيادة داخل الملعب.
يوسف النصيري.. مهاجم الحسم في اللحظات الصعبة
فرض يوسف النصيري نفسه كأحد أهم المهاجمين في تاريخ مشاركات المغرب الأخيرة، بفضل أهدافه الحاسمة وحضوره البدني القوي , حيث يملك رقما مميزا كأول لاعب مغربي يسجل في 4 نسخ متتالية من كأس أفريقيا.
منير الكجوي المحمدي.. جاهزية دائمة وروح تنافسية
رغم عدم مشاركته الأساسية في جميع النسخ، يبقى منير الكجوي المحمدي عنصرًا مهمًا داخل المنتخب المغربي، لما يتمتع به من احترافية عالية وجاهزية دائمة.
وفي بطولة تُقام على أرض المغرب وبين الجماهير التواقة لنتيجة إيجابية، يعوّل المشجعون كثيرًا على خبرة هؤلاء اللاعبين لقيادة جيل جديد من المواهب نحو تحقيق الحلم القاري والذي طالما أدار ظهره لأسود الأطلس .




















نجوم عطاو بزاف للمنتخب ودابا كيدخلو التاريخ من أوسع الأبواب
إن شاء الله يكون هاد الحضور متوج بلقب يفرح المغاربة كاملين
هاد الأسماء كتكون قدوة للشباب اللي باغي يشق طريقو فالمنتخب
كأس إفريقيا محتاجة لاعبين مجربين وهاد الشي متوفر فهاد المجموعة
الحضور الخامس فكان ماشي ساهل وكيبين التجربة الكبيرة ديال هاد اللاعبين
الخبرة ديالهم غتكون مهمة بزاف فالماتشات الصعيبة
الاستمرارية فالمستوى العالي هي اللي كتخلي اللاعب يوصل لهاد المرحلة