أبدى إسماعيل صيباري، لاعب بي إس في أيندهوفن والمنتخب الوطني المغربي، حماسه الكبير لإمكانية مواجهة المنتخب المغربي لنظيره الهولندي في المستقبل، وأكد صيباري أن مباراة من هذا النوع ستكون لحظة استثنائية في مسيرته الرياضية، خاصة وأنه نشأ في هولندا ويمثل حاليا منتخب “أسود الأطلس”.
جاءت تصريحات صيباري بعد نهاية مباراة فريقه أمام هيرنفين، حيث أشار إلى أن مواجهة المغرب مع هولندا ستكون “أمرا جميلا”، خاصة بالنسبة للاعبين الذين تربوا في الأراضي المنخفضة قبل أن يختاروا اللعب لمنتخباتهم الأصلية.
وأكد صيباري أنه يشعر بفخر كبير وهو يمثل المغرب، وأوضح أن اللعب أمام هولندا سيكون محطة مهمة في مسيرته، لكنه شدد على أن تركيزه الحالي منصب على التطور مع ناديه والعمل على تقديم الإضافة لمنتخب المغرب في الاستحقاقات المقبلة.
يواصل صيباري تألقه في الدوري الهولندي (الإيرديفيزي)، ليصبح واحدًا من أبرز الأسماء المرشحة للعب أدوار هامة مع المنتخب الوطني، خاصة قبل بطولة كأس إفريقيا التي ستستضيفها المغرب بعد أسبوعين.




















اللي كيشوف تألقو مع أيندهوفن وكيفاش كيعطي مردود ممتاز يعرف أن هاد المواجهة ممكن تكون ليه بوابة باش مشاهدي العالم يشوفوه بقيمة كبيرة وما يبقى غير موهبة ناشئة
صيباري ما بقاش صغير النضج الأداء القوي والروح القتالية خلاتو اليوم لاعب محترف وكامل والماتش ضد هولندا غيعطيه دفعة معنوية كبيرة باش يثبت راسه على الصعيد العالي
والأهم لحظة مثل هادي كتبغي شجاعة وماشي خوف وبدو أن صيباري بدا يدخل عليها بذهنية قوية ومستعد يعطي كل ما عندو باش يحقق حلم كبير
الجمهور المغربي خاص يكون معا دعم بلا شروط لأن هاد النوع من المباريات كيطلب قلب كبير وعزيمة وبصراحة صيباري يستاهل ثقة الناس
لو لعب صيباري بهاد المستوى غادي يخلّي بصمة كبيرة ماشي غير مع أيندهوفن ولا مع المنتخب بل حتى فذاك السياق الكروي الأوروبي اللي كيتفرج باش يشوف نجوم جدد
صيباري اللي بدا يسطع فـ بي إس في آيندهوفن وبالمغرب، مواجهة هولندا غتعطيه فرصة يبرهن أن الموهبة المغربية تقدر تنافس الكبار وتدخل بقوة فالكبار ديال أوروبا