دخل نادي ريال بيتيس الإسباني في مفاوضات مباشرة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من أجل الإبقاء على الثنائي عبد الصمد الزلزولي وسفيان أمرابط إلى غاية خوض المباراة المرتقبة أمام رايو فاييكانو يوم 15 دجنبر، قبل التحاقهما بمعسكر المنتخب الوطني استعدادًا لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 بالمغرب.
ووفق صحيفة “أس” الإسبانية، يستند ريال بيتيس إلى بند تفاوضي أتاحته الفيفا، يسمح للأندية والاتحادات بالتوصل لاتفاقات استثنائية “حالة بحالة”، بما يتيح للنادي الاعتماد على لاعبيه في مباريات حساسة قبل انطلاق البطولات القارية.
وأبدت إدارة بيتيس تفاؤلًا كبيرًا بإمكانية إقناع الجامعة المغربية بالسماح للزلزولي وأمرابط بالمشاركة في مواجهة رايو، خصوصًا مع ازدحام جدول الفريق خلال الفترة المقبلة، واعتماد المدرب مانويل بيليغريني على اللاعبين بشكل أساسي.
وتشير التقارير إلى أن غياب اللاعبين قد يصل إلى سبع مباريات كاملة إذا بلغ المنتخب المغربي الأدوار المتقدمة في البطولة، وهو ما يضع بيتيس أمام وضعية معقدة فنيًا.
يأتي هذا الجدل بعد إعلان الفيفا إلزام الأندية بإطلاق لاعبيها يوم 15 دجنبر، وهو نفس يوم مباراة بيتيس في الدوري الإسباني، ما يجعل النادي أمام تحدٍ حقيقي في ظل أهميّة المباراة ووزن اللاعبين داخل المجموعة.




















هاد الفاجأة كتخلّي القلوب خائفة على اللاعبين اللي ممكن يكونو تحت الضغط والصحّة تولي أولوية ولكن التنظيم كذلك
في هاد المراحل الكبيرة اللعب ماشي غير بلاعبين العقلية الانضباط التنظيم وحتى الدعم ديال الشعب كيلعب دور كبير المنتخب محتاج تجمعنا كاملين
المنتخب ماشي غير فريق هو وحدة مكتملة أي هزة في نادي خاص تأثر على المعسكر والخطة والرهان كبير مع الكان على الأرض ديالنا
بيتيس دار حركة مفاجئة قبل الكان، والقرار هذا خلى الركراكي يلقا راسو فظرف صعيب الترتيبات للمنتخب خاصها تكون محسوبة ومتكاملة
الجماهير خاصها تكون صبورة وتوقف مع المنتخب الضغط كبير ولكن الإيمان بالأسود ما يخليش أمل يتطيّر حتى وإن الظروف متقلّبة