هبة سبور-عمرو البوطيبي
يواصل المدرب المغربي طارق السكتيوي كتابة التاريخ بامتيازاته الخاصة، حيث أثبت أنه لا يخسر في المباريات الافتتاحية للمنافسات الكبرى.
في أولمبياد فرنسا 2024، افتتح السكتيوي مشواره مع المنتخب المغربي بفوز مثير على منتخب الأرجنتين بنتيجة 2/1، مؤكداً قدراته التكتيكية في المباريات ذات الضغط العالي.
لم يتوقف النجاح عند هذا الحد، بل عاد السكتيوي ليحقق الانتصار في المباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للمحليين في كينيا، بفوز المنتخب المغربي على منتخب أنغولا بهدفين نظيفين، مما أكسب الفريق دفعة معنوية كبيرة منذ البداية.
وفي أحدث إنجازاته، قاد طارق السكتيوي المنتخب المغربي للفوز على منتخب جزر القمر 3/1 في المباراة الافتتاحية لكأس العرب قطر 2025، ليواصل سلسلة انتصاراته في المباريات الافتتاحية، ويثبت أن المغرب تحت قيادته يبدأ دائماً بأفضل بداية ممكنة.
هذا الأداء المتميز يعكس قدرة السكتيوي على تحفيز لاعبيه وقراءة المباريات بدقة، ويضعه في قائمة المدربين الذين يعرفون كيفية وضع منتخبهم على الطريق الصحيح منذ اللحظة الأولى.




















هاد النوع من المدربين يعطي ثقة للاعبين وكيخلّي الضغط كبير على المنافس من ساعة الانطلاق
الجمهور كيشوف أن وجود سكتيوي معانا يعني أن البداية ما غتكونش صدفة ولكن محسوبة ومبنية على تكتيك والإرادة
بصراحة السكتيوي عطانا عدة مرات دليل أن البداية تكون من القلب والنية وبغى يورّينا أن المنتخب بلاصتو خاصة إلى دار بداية قوية
الفريق كيخدم تحت قيادته بعقلية واضحة والانضباط واضح من أول دقيقة وما كيناش رهانات على الفرصة وحدها وهذا يخلي البداية غالباً معقولة
إن شاء الله البدايات تبقى زوينة وما نخافوش من أي خصم لأن الإرادة والنية واضحة والقلوب مع الفريق