أضاع فريق الجيش الملكي الفوز أمام الأهلي المصري على ملعب مولاي الحسن بالرباط، في المباراة التي انتهت بالتعادل الإيجابي 1-1، ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية لدوري أبطال إفريقيا لكرة القدم.
تقدم الجيش الملكي في الشوط الأول بهدف مبكر، لكنه لم يتمكن من المحافظة على تقدمه بسبب ضغط الأهلي المصري والهجمات المنظمة التي أسفرت عن تعديل النتيجة في الدقيقة 68 عن طريق محمود تريزيغيه.
أهدر لاعبو الجيش عدة فرص سانحة لتعزيز التقدم، حيث شهدت المباراة مرتدات سريعة وتبادلًا للهجمات بين الفريقين، إلا أن سوء استغلال الفرص حرم الفريق المغربي من حصد النقاط الثلاث.
استقر ترتيب المجموعة بعد المباراة، حيث يتصدر الأهلي المصري برصيد 4 نقاط بفارق الأهداف عن يانغ أفريكانز، فيما يحتل الجيش الملكي المركز الثالث بنقطة واحدة، متفوقًا على شبيبة القبائل بالنظر لفارق الأهداف، ويستعد الفريق لمباراته القادمة لتعويض النقاط الضائعة.




















الجمهور كان زوين فالأول بالنشجيع ديالو ولكن فالاخير شوهونا برمي القراعي ديال الماء اللي كيبين انهم معندهمش الروح الرياضية و اننا منستحقوش ملاعب اللي كتقرب اللاعبين من الجمهور. غالبا غدين يمنعو القراعي من الملاعب و يخليو غير كؤوس البلاستيك خلال كأس افريقيا.
الجيش كان قريب يربح والدنيا كانت بيديهم ولكن الفرص ضاعت بحال ما خذاها حد هاد النتائج كتوجع لما تكون ديما قريب من الفوز وما تكملش
رغم داك الشي التعادل ماشي كارثة كاملة الأهلي بحالو كبير وعندو خبرة واللي كتنجّم تدافع وانت تضغط صعيب تخليهم يضيّعو كل الفرص
خاص الجيش يفيّق للماتشات الجاية ويصحّح الأخطاء ما يبقاش غير كلام على التنافس ولكن يلعب بـ ذمة تركيز، وضغط من الأول حتى الأخير باش ما يبقاش الفرص تتلوى
التقدم في الشوط الأول عطانا أمل كبير ولكن مع الضغط ديال الأهلي واللعب المرتد تبدلات حسابات المباراة كرة القدم كتطلب تركيز حتى الأخير وماشي كلشي كيتحسب من البداية
جمهور الجيش راه غادي يكون زعفان شوية تتوقع الفوز فدارك وفريق كبير بحال الأهلي ولكن التعادل خلى المرّة خسارة ونقاط ضائعة بين اليدين
الفرص اللي تهدّرات من الجيش كانت خصّها تتحول لأهداف وما تنفعش غير السيطرة أو روح معنوية خاص فعالية وحسم باش تبان النتيجة