أصبح مستقبل إلياس بنصغير في المنتخب المغربي موضع تساؤل، بعد تراجع مشاركاته مع باير ليفركوزن الألماني، ما يضع الناخب الوطني وليد الركراكي أمام تحدٍ كبير قبل كأس أمم إفريقيا.
ولعب بنصغير منذ بداية الموسم 11 مباراة فقط بمجموع 324 دقيقة، بينما جلس على مقاعد البدلاء في آخر مواجهتين للفريق في الدوري الألماني ودوري أبطال أوروبا، ما يثير المخاوف حول جاهزيته الفنية.
ومع بروز تألق عثمان معما في الدوري الإنجليزي واعتباره أفضل لاعب في مونديال تشيلي 2025، يواجه الركراكي سؤالاً صعباً: هل يغيّر قناعاته ويمنح بنصغير فرصة، أم تستمر العاطفة الوطنية في التأثير على قراراته؟، خاصة مع اقتراب البطولة القارية المهمة.




















كرة القدم لا تعترف بالانتظار ومن لا يلعب بانتظام يدفع الثمن سريعاً.
الوضع الحالي يطرح السؤال الكبير حول جاهزية بنصغير للمواعيد الإفريقية الثقيلة.
الموهبة وحدها لا تكفي إذا غاب الاستقرار والجاهزية الذهنية في نادٍ تنافسي.
رغم الموهبة اللي معروفين به المغاربة كاين صعوبة فالانسجام مع طريقة اللعب السريعة والقوية عند ليفركوزن المدير الرياضي قال باللي من المهم يتفهم التركيبة الجماعية قبل ما يبرق لوحده
على الركراكي قراءة وضعية اللاعب بواقعية بعيداً عن الأسماء والاندفاع العاطفي.
بن صغير اليوم خاصو يصبر ويتعامل مع المرحلة على أنها امتحان الطموح كبير ولكن المنافسة جدية وما كلشي المواعيد كيكونو لكرات صعيبة وما تعطيش الفرصة لكل لاعب
خروج بنصغير من حسابات ليفركوزن جرس إنذار حقيقي قبل الحسم في لوائح الركراكي.
بن صغير اليوم كيعاني انتقل لليفركوزن بكل الآمال والامكانيات، ولكن الوضع داخل الفريق ما عطاش ليه الفرصة باش يبرز ويتأقلم مع الضغط ديال البوندسليغا
في الأخير رغم أنو خارج الحسابات دابا الجماهير المغربية خاصها تبقى معاه الدعم مهم بزاف في هاد اللحظات حيت الثقة والرغبة كيعوضو بزاف على باب تبديل الكرة أو موقف صعيب
من جهة الآخر مع المنتخب تحت قيادة الركراكي بن صغير باقٍ تنوّع وموهبة حاجة لي تخلّيه يبقى في بال المدرب كمهاجم جناح عندو إمكانيات ولكن خاصو يرجع يلعب ويتأقلم مع النادي باش يبرهن على قيمة ديالو