أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قراراً تأديبياً بحق النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو يقضي بإيقافه 3 مباريات، مع إرجاء تنفيذ مباراتين لمدة عام واحد كفترة اختبار، ما يعني أن العقوبة لن تمنعه من المشاركة في كأس العالم 2026 المقرر في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
كان رونالدو قد تعرض للطرد خلال مباراة البرتغال أمام إيرلندا في التصفيات، بعدما وجه ضربة بالكوع للمدافع دارا أوشي، وهو ما دفع فيفا لفتح ملف تأديبي للنجم البرتغالي.
وقد نفّذ رونالدو مباراة الإيقاف الإلزامية بالفعل، خلال الفوز الساحق للبرتغال على أرمينيا (9-1)، والذي ضمن التأهل إلى مونديال 2026.
كان متوقعًا أن تتسبب الحادثة في إيقاف إضافي قد يؤخر مشاركة رونالدو في مباراته السادسة تاريخياً بكأس العالم، لكن قرار فيفا بتعليق جزء من العقوبة يُتيح له خوض مباراة الافتتاح بشكل طبيعي مع منتخب البرتغال.
وجاء إعلان فيفا بعد ستة أيام من زيارة رونالدو للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، حيث شارك في مأدبة رسمية حضرها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وهو حدث أثار تفاعلاً واسعاً في الأوساط الرياضية والإعلامية.
ويخوض صاحب الـ40 عاماً موسمه الثالث مع نادي النصر السعودي، منذ انضمامه للفريق في صفقة أثارت اهتماماً عالمياً.
رونالدو طاح فخطأ كبير عندما ضرب بالكوع وماشي مع الكرة وهاد التصرف ما كانش يليق بلاعب بحجم ديالو بالعقوبة فيفا بانت أنها كتبغي تبين أن لا لاعب فوق القانون
المشجعين اللي كانو كيتمنّاو يشوفو رونالدو فالمونديال خاصهم يفهمو أن الشهرة ما كتمنعش المسؤولية وكل نجم كبير خاصو يتحمّل المسؤولية بحال الصغير
هاد القرار كيعلم جميع اللاعبين بلي السلوك ماشي فقط تأديب مؤقت ولكن مراقبة مكثفة كرة القدم راه ما بقاتش غير مهارات ولكن الانضباط هو الأساس
رونالدو رغم هاد الطرد والعقوبة بقى عندو فرصة يشارك فبداية المونديال ولكن الضغط والمتابعة عليه كبيرين لازم يكون واعي أن أي تصرف غير مسؤول ممكن يهدّد المشاركة ديالو
رونالدو معروف بالعواطف ديالو ولكن اللّعبة اليوم محتاجة عقل قبل القوة هاد الطرد والعقوبة ممكن تكون فرصة ليه يعدّل ويورّي أنو القدوة كاتجي من السلوك قبل الأهداف