أكد مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، وليد الركراكي، أن غياب التوفيق عن مهاجمي الفريق أمام موزمبيق في المباراة الودية التي جرت بملعب طنجة، لا يقلل من ثقته في قدراتهم، مشددًا على ثقته الكاملة في كل من أيوب الكعبي ويوسف النصيري وقدرتهما على التسجيل في أي لحظة.
وأوضح الركراكي أن المباريات الودية الأخيرة، بما فيها مواجهة اليوم، تهدف إلى تجربة عدد من اللاعبين تحت الضغط، لا سيما أولئك الذين يخوضون أول ظهور لهم مع المنتخب، مثل أنس صلاح الدين، الذي وصف ظهوره بالمشجع والإيجابي.
وأضاف المدرب الوطني أن هذه المرحلة التجريبية ضرورية لاختبار مجموعة من اللاعبين الأساسيين قبل انطلاق كأس أمم إفريقيا، حتى لو أثر ذلك مؤقتًا على الانسجام داخل الفريق، مشيرًا إلى أن الهدف النهائي هو الوصول إلى التركيبة المثالية التي ستنافس بقوة على البطولة القارية.




















التصريح ديالو كيبين أنو ما كيركّزش غير على الأرقام بـ الأهداف بل كيشوف قيمة المجهود والعمل الجماعي الهجومي
هو عارف أن المهاجمين غادي يلقاو لحظتهم والثقة اللي كيمنحهم إياها راه مهمة باش يستمرّو فالمحاولة وما يستسلموش
من وجهة نظري هاد الثقة الكبيرة كتشجع المهاجمين باش يبذلو أقصى ما عندهم ويحاولو يترجمو الفرص حتى إلا ماجاش التوفيق فبعض المباريات
الركراكي باين عليه واثق بزاف فالمهاجمين ديالو وما باغيش غياب التوفيق يبدّل طريقته ولا استراتيجيته
كيحب يبني التنافس داخل الفريق بحيث الخيارات كثيرة فالهجوم وهذا كيعني أنه يشوف المهاجمين كيفوّزوه ليسيّروه للأمام
الرد ديال الركراكي على الانتقادات اللي كتهاجم ضعف الفاعلية الهجومية كيبين أنه ماشي غافل بل عندو خطة طويلة الأمد لتجاوز هاد التحدي