أضفى النجم المغربي حكيم زياش أجواءً ودية داخل معسكر منتخب الغابون، بعدما قام بزيارة صديقه المقرّب بيير إيميريك أوباميانغ، حيث جمعتهما جلسة مغربية خالصة تخللتها أكواب “أتاي” وحلوى تقليدية في أجواء مرحة مليئة بالضحك والذكريات.
وجاءت الزيارة قبل يوم واحد من المباراة المرتقبة بين منتخب الغابون ونظيره النيجيري، ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، إذ استغل زياش فترة تواجده في المنطقة للقاء أوباميانغ الذي تجمعه به صداقة قوية منذ سنوات، حين لعبا معاً في أوروبا.
وتم تداول صوراً تُظهر النجمين في لحظة استرخاء ودفء، وسط حديث وابتسامات تعكس عمق العلاقة بينهما خارج المستطيل الأخضر، في مشهد حظي بتفاعل واسع من الجماهير المغربية والإفريقية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتأتي هذه اللفتة الودية من زياش لتعكس الجانب الإنساني للنجم المغربي، الذي يُعرف بعلاقاته الجيدة مع عدد من نجوم القارة، إضافة إلى حرصه على نشر قيم الصداقة والاحترام بين اللاعبين.
وتفاعل متابعو الكرة الإفريقية مع الزيارة بكثير من الإعجاب، معتبرين أن هذه اللحظات تُجسد روح الرياضة الحقيقية، التي تجمع بين التنافس الشريف والتقدير المتبادل بين نجوم القارة السمراء.
زيارة زياش لأوباميانغ تعكس صورة الإنسان قبل اللاعب وتكشف عن وجهه المتواضع
الجمهور كيحب يشوف هاد النوع من الصور، حيث كيقرّب اللاعبين لينا كمشجعين ويخليهم بشريين وماشي فقط نجوم على الشاشة
زياش يبرهن مرة أخرى أنه سفير للمغرب أينما حلّ وأينما جلس
الشاي المغربي فالكواليس بحال هادي كيبان أنه أكثر من مجرد مشروب راه علامة ديال الترابط والود بين الاعبين
الجماهير أحبت هذه الزيارة لأنها تذكّر بمعنى الروح الرياضية الحقيقية بين نجوم إفريقيا
هاد اللحظة خفيفة ولكن كتقول بزاف على الروح اللي كاينة بين اللاعبين كيفما هي في المنتخب أو الفريق
لقاء الأساطير بين زياش وأوباميانغ جمع الصداقة والضحك في أجواء مغربية خالصة
وجود لحظات خفيفة وسط الجدية ديال التداريب والمباريات مهم باش الطاقة تترجع وتقل الضغوط
زياش كالعادة يثبت أنه نجم داخل الميدان وخارجه بعلاقاته الراقية وروحه الجميلة
الجو اللي بين زياش وأوباميانغ فالمعسكر بان نوع من الأخوّة والضحك والراحة وهذا كيخلي اللاعبين يحسو براحة أكثر
نتمنى يشدّو هاد التفاهم ويحوّلوه لأداء مزيان فالمباريات ويكونو قدّو الثقة اللي بداو وسطها