واصل أتلتيكو مدريد عروضه المميزة في مختلف المسابقات، وحقق فوزه الرابع تواليًا بعد تخطيه عقبة ليفانتي بنتيجة 3-1، اليوم السبت، ضمن منافسات الدوري الإسباني.
وافتتح أتلتيكو التسجيل إثر كرة عرضية من بابلو باريوس اصطدمت بحارس ليفانتي الأسترالي ماثيو راين ثم بزميله أدريان دي لا فوينتي لتسكن الشباك (12)، قبل أن يدرك مانويل سانشيس التعادل للضيوف (21).
وفي الدقيقة 61، منح المدرب دييغو سيميوني الفرصة للبديل الفرنسي أنطوان غريزمان، الذي سجل الهدف الثاني من تسديدة قريبة بعد تمريرة خلفية من ماركوس يورينتي، وأضاف الهدف الثالث في الدقيقة 80 بعد متابعة لتصدي الحارس لتسديدة زميله خوليان ألفاريس، مؤكّدًا الفوز لفريقه.
ورفع أتلتيكو مدريد رصيده إلى 25 نقطة في المركز الرابع بفارق الأهداف خلف برشلونة، فيما تجمد رصيد ليفانتي عند 9 نقاط في المركز السابع عشر، مع بقاء تألق الفريق المدريدي مستمرًا تحت قيادة سيميوني.
وكان كارلوس ألفاريس قد سجّل هدفًا لليفانتي في الوقت بدل الضائع، إلا أنه ألغي بداعي التسلل، لتبقى نتيجة اللقاء 3-1 لصالح الروخيبلانكوس.




















المدرب و الطاقم ديالو باين عليهم عرفو يزرعو عقلية الفوز وسط اللاعبين و هادشي بدا يعطي أكلو
بالرغم من أن الطريق ما زال طويلة و التحديات الكبيرة ما بقاتش قليلة، إلا أن هاد الانطلاقة الجيدة كتخلي الأمل كبير بأن العقبة اللي كانت فالأمس تقدر تولي ذاك الباب لفوز مستمر
الزواج ما بين الخبرة و الشباب بدا كيرسم لمحات زوينة فالميدان و لعشاق الفريق خاصهم يبقاو داعمين لأن اللحظة كتحتم الصبر و الوفاء
اللي يحمّس هو أن الفريق ما تكمّلش غير بالنتائج بل بالطريقة اللي كيلعب بها دفاع منظم، خط وسط كيخدم، و هجمات كتلقا بلا ميّزة واضحة
كيبيّن أن أتليتكو مدريد دخل فطور كبير و بدا يترابط مزيان من بعد سلسلة ديال الانتصارات المتتالية فالدوري الإسباني
الجمهور بدا كيرتاح و كيشوف أن الفريق ماشي غير يحاول، بل عندو طموح و إمكانية باش ينافس الكبار بلا خوف