دخل الفتى الإنجليزي التاريخ بعدما أصبح أصغر لاعب يشارك في دوري أبطال أوروبا، عندما دفع به المدرب ميكيل أرتيتا في الدقيقة 72 أمام سلافيا براغ، محطمًا رقم يوسوفا موكوكو. هذا الإنجاز جاء بعد أيام قليلة من تحطيمه رقمًا قياسيًا كأصغر لاعب يبدأ مباراة رسمية في تاريخ آرسنال.
منذ التحاقه بأكاديمية آرسنال عام 2015، أثبت داومان أنه لاعب متعدد المراكز والمهارات، قادر على اللعب في أي مركز هجومي. حتى في مباريات الشباب، كان مراقبًا بثلاثة مدافعين في الوقت نفسه، مما يعكس قدراته الاستثنائية منذ سن مبكرة.
شارك داومان في وديات ضد ميلان وتوتنهام، قبل أن يصنع ركلة جزاء في ظهوره الرسمي بالدوري الإنجليزي أمام ليدز، ليصبح ثاني أصغر لاعب في تاريخ البريميرليغ. يؤكد أرتيتا أن التحدي الآن هو حماية موهبته من الضغوط والسماح له بالنمو تدريجيًا.
تجاوز داومان الحدود المحلية باللعب مع منتخب إنجلترا تحت 19 عامًا رغم صغر سنه، وسجل هدفًا في فوز ساحق 7-0 على ويلز. وبينما يقضي أقرانه أيامهم في المدرسة، يقف داومان على ملاعب أوروبا الكبرى، ليؤكد أن آرسنال وربما إنجلترا كلها قد وجدت نجمتها القادمة.




















الحكاية ديال ماكس داومان اللي ولى أصغر لاعب فـ تاريخ دوري أبطال أوروبا خلات الكورة تبقى كتذكر بلحظة ولي غَتكون فـ الذاكرة ديال الكرة
اللعب ديالو فهاذ السن الصغير وبين هاد المستوى العالي دليل بأن المواهب الكبيرة كاتبان مبكّر وما كاتخلاش
المشجّعين ديالو والجمهور العام كامل باغيين يعرفو شنو الطريق اللي غادي يدّيه داومان باش يكمل مسيرة النجاح بلا ما يطيح تحت ضغط الشهرة
صراحة الموهبة باينة عليه من بعيد، خاص غير اللي يوجهه صح باش يوصل لأعلى المستويات.
العالم الكروي كامل كيهدر عليه، واللي دارو فهاد السن الصغير راه معجزة حقيقية.
كلنا كنبغيو نشوف قصص النجاح بحالو، لأنها كتمنح الأمل لجيل جديد من الأطفال.
هاد اللاعب الصغير غادي يولي أيقونة فالمستقبل، وبدايته الأسطورية ما كتتنساش.
برافو عليه، هاد النوع ديال اللاعبين كيخليونا نحسو أن الكرة ما عندها لا عمر لا حدود.
هاد الطفل فعلاً كيدخل التاريخ من الباب الكبير، المستقبل قدامو ومليان بالإنجازات.