خرج الدولي المغربي أشرف حكيمي، لاعب باريس سان جيرمان، عن صمته للحديث مجدداً عن قضية الاتهام بالاغتصاب التي تلاحقه منذ مارس 2023، مؤكداً أنها كانت من أصعب التجارب في مسيرته الكروية وحياته الشخصية.
وفي مقابلة مع قناة “كانال بلوس” الفرنسية، قال حكيمي: “لم يسبق أن سبّب لي أحد مثل هذا الضرر. كان الأمر صعباً وما يزال، خاصة أن الأكاذيب التي نُشرت آذت عائلتي وأطفالي الذين قد يقرأون يوماً هذه الافتراءات عن والدهم”، مشدداً على أنه لا يتمنى لأحد المرور بمحنة مماثلة.
الظهير الأيمن للمنتخب المغربي جدد التأكيد على براءته، موضحاً أنه تعاون منذ البداية مع السلطات الفرنسية وقدّم كل ما طلب منه، بما في ذلك عينات الحمض النووي، عكس المشتكية التي “لم تُبدِ التعاون اللازم”. وأضاف: “وضعت نفسي رهن إشارة الشرطة في كل الأوقات، وبفضل عملها تحقق تقدم مهم في القضية، واليوم أشعر براحة أكبر ونأمل أن تظهر الحقيقة قريباً”.
كشف نجم باريس سان جيرمان أن هذه الأزمة جعلته أكثر حذراً في حياته اليومية، حيث غيّر الكثير من عاداته وقلّص دائرة المقربين منه. وقال: “بعد ما حدث أصبحت لا أسمح بدخول أي شخص جديد إلى حياتي، فالعالم مليء بمن يحاولون استغلالنا، وإذا لم تكن محاطاً بأشخاص تثق فيهم قد تجد نفسك في مواقف صعبة”.
أكد حكيمي أنه يستعد لتجاوز هذه المرحلة الصعبة والتركيز على مساره الرياضي مع باريس سان جيرمان والمنتخب المغربي. ويُذكر أن اللاعب احتل مؤخراً المركز السادس في ترتيب الكرة الذهبية لعام 2025 بعد موسم مميز مع النادي الباريسي.




















التزامه بتقديم الأدلة والتعاون مع السلطات يورِّي أنه ماشي عندو ما يخبي
الضغوط اللي تعرض ليها أثّرت ماشي غير عليه بل على عائلته وداخله
حكيمي خرج بقوة ليدافع على نفسه ويقول الحق بلا مواربة
الروح اللي عندو باش يكشف الحقيقة اليوم تبين أنه ما يرضاش بالظلم مهما طال الزمن
الجمهور كيتابع بقلق وكيأمل يشوف العدالة تتحقق ويبقى أسطورة في الكرة المغربية
الجماهير كلها مع حكيمي لأن ما تعرض له كان استهدافا واضحا لشخصه ونجاحه
الظلم الذي وقع على حكيمي وصمة عار ويجب أن تنصفه العدالة عاجلا أم آجلا
اشرف حكيمي مظلوم وصمته الطويل دليل على قوة تحمله لكنه اليوم يكشف الحقيقة
صوت حكيمي اليوم أقوى من أي وقت مضى لأنه خرج من قلب المعاناة والظلم
الحقيقة ستظهر مهما طال الزمن وحكيمي سيبقى رمزا للشجاعة والصمود
يا هلا بكم في عالم الأخبار الرياضية المغربية! أصحابنا الموقرون، لقد قرأنا خبر أشرف حكيمي ووصلنا لتفكير سريع: هل الكروية أصبحت تتطلب شهادة شهادة؟ فكرة حكيمي بأنه لا يصحح لأحد هذه المرة، وغيابه عن حياته اليومية وضياع ثقة الناس، تبدو كأنها درس مباشر من كيف تتعلم حماية نفسك في عالم كرة القدم، بالطبع بعد فوز كبير! يبقى التساؤل الأهم: هل هذا هو الدليل على أن الدوري الفرنسي أصبح مكاناً للدراسات النفسية والإجرائية أيضاً؟ نرجو أن تظهر الحقيقة قريباً، وأن الكرة الذهبية لا تتحمل المزيد من الازدواجية! شكراً لقراءتنا.ancient vows poe2