خرج يحيى جبران، القائد السابق لفريق الوداد الرياضي، ليرد على تصريحات رئيس النادي هشام آيت منا بخصوص فشل عودته إلى القلعة الحمراء خلال الميركاتو الصيفي الماضي.
واختار جبران منصّة “إنستغرام” للتعبير عن موقفه، حيث نشر صورة تجمعه بالرئيس السابق للوداد سعيد الناصري وهو يعانقه، وأرفقها بتعليق قال فيه: “لا يمكن أن تلوي يد هذا الأب، وأنتم تعرفونه جيداً”.
وجاءت هذه الخطوة بعدما أكد آيت منا، خلال أشغال الجمع العام العادي للنادي المنعقد أمس الاثنين بالدار البيضاء، أن الصفقة تعثرت بسبب تماطل اللاعب في الحضور لتوقيع العقد، مشدداً على أن شعار الوداد يظل مقدساً، ولا مكان لأي لاعب لا يمنحه الأولوية.
وأضاف رئيس الوداد أن عدم التعاقد مع جبران لا يثير لديه أي ندم، مبرزاً أن الخلاف المالي العالق بين الطرفين سُيسوى قريباً بعد صدور القرار النهائي من الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، بما يضمن صرف كافة مستحقات اللاعب.




















جبران ودادي مخلص للوداد أكثر من آيت منا و ذلك بأن جبران جاء للفريق ليعطي النتائج و قد أعطاها و لا ينسى كل منا ما أسداه من تفاني و إخلاص مع الناصيري و أما آيت موا فهو ليس بودادي و جاء للوداد لكي يفعل السياسة ؤسرق المالكما فعل لشباب المحمدية و هي أصله
كان جبران اكبر نقابي بالوداد هو وزبانيته والجمهور الودادي يعرف هدا. وخير دليل التلاعب بمكتب الرئيس كنت عند الحلاق بابا مريض فالعمرة. وووووو كنت نكرة ووداد الأمة جعلتك نجم وانت ناكر وجاحد الى مزبلة التاريخ
جبران اختار الرد بطريقة تحمل الاحترام والتقدير رغم القصة كلها اللي تقدر تسخن الأجواء
الرئيس آيت منا كيلعب دور واضح في الحفاظ على مصلحة الوداد وشعار النادي لكن التواصل مع اللاعبين خاص يكون بلطف والنية واضحة
الميركاتو صعيب والصفقات تتعثر لأسباب كثيرة لكن طريقة التعاطي مع هاد العراقل هي اللي تصنع الفرق فالانطباع foran الجماهير
النزاع المالي والتزام الفيفا بحقوق اللاعبين مطلب ضروري باش مايبقاش شي لاعب فمتاهة ولا يحس أنه مستغَل
الإنستغرام تحول إلى ساحة رسائل نارية بين نجوم الكرة
رسالة جبران تحمل معاني أعمق من مجرد رد عابر
آيت منا فتح الجدل لكن جبران رد بحكمة وهدوء يليق بالقائد
جبران يعرف كيف يرد على منتقديه برسالة تبين نضجه الكبير