ناقشت صحيفة ليكيب الفرنسية في عددها الصادر اليوم طريقة تعامل باريس سان جيرمان مع الدولي المغربي أشرف حكيمي، الذي كان اللاعب الأكثر استخدامًا من قبل المدرب لويس إنريكي الموسم الماضي.
وأشارت الصحيفة إلى أن الجهاز التقني للنادي الباريسي سيكون مضطرًا للتعامل مع حكيمي بحذر شديد هذا الموسم، خاصةً مع اقتراب كأس الأمم الأفريقية من منتصف الموسم، معتبرة أن هذا الوضع سيدفع اللاعب إلى إدارة نفسه بشكل أفضل.
وأوضحت ليكيب أن العلاقة بين حكيمي والنادي شهدت بعض التوترات خلال الأسابيع الأخيرة، نتيجة التواصل غير الرسمي لنادي باريس سان جيرمان بشأن مقابلته مع قناة Canal+ حول جائزة الكرة الذهبية.
وأضافت الصحيفة أن رغبة النادي في الحد من ردود حكيمي على الجائزة، التي يطمح زميله في الفريق ديمبيلي للفوز بها، “تركت بصماتها”، ما دفع باريس سان جيرمان أحيانًا إلى عدم التعاون الكامل مع اللاعب المغربي.




















من المنطقي أن النادي يبغي يحافظ على الانضباط داخل الفريق خصوصا مع اقتراب المنافسات الكبيرة بحال كأس الأمم الأفريقية
العلاقة بين حكيمي والإدارة ديال باريس بان عليها شوية تشققات ما بين تصريحات القناة وردود النادي
القضايا الإعلامية بحال هادي كتكون حساسة بزاف حيث كل كلمة ممكن تولّي مادة للنقاش داخل غرف الملابس وبين اللاعبين
رحيل حكيمي إن وقع سيكون ضربة موجعة لمشروع باريس الرياضي والسياسي
الجماهير لن ترحم الإدارة إن خسرت نجمًا مثل حكيمي في صمت
حكيمي ورقة ضغط قوية داخل باريس وأي أزمة معه قد تشعل غرفة الملابس
الأزمة تؤكد أن العلاقة بين النجوم والإدارة هشة مهما كانت النتائج
إدارة باريس تحاول التغطية على المشاكل لكن خروجها للإعلام يكشف عمق الأزمة