أثار الافتتاح الرسمي للمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط اهتمام وسائل الإعلام الدولية، خصوصاً في إسبانيا، بعدما ظهر الصرح الكروي بحلة متطورة جعلته حديث المتابعين.
الملعب، الذي جرى تجديده ليستوعب ما يقارب 70 ألف متفرج، استعاد بريقه خلال المباراة التي جمعت المنتخب المغربي بنظيره من النيجر، والتي انتهت بخماسية نظيفة لـ”أسود الأطلس”، لتتوج الاحتفال الرياضي الكبير بضمان بطاقة العبور إلى نهائيات كأس العالم 2026.
صحيفة ماركا الإسبانية اعتبرت أن المركب الجديد يضع المغرب ضمن قائمة البلدان الأكثر جاهزية لاحتضان أبرز التظاهرات الكروية، مرجحة أن يكون من بين الملاعب المرشحة لاحتضان نصف نهائي مونديال 2030، الذي ستحتضنه المملكة إلى جانب البرتغال وإسبانيا.
الملعب الرباطي، الذي أعيد افتتاحه بعد أشهر طويلة من الإصلاحات الشاملة، سيُعتمد أيضاً كإحدى المحطات الرئيسية في نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025. وبذلك ينضم إلى شبكة الملاعب المغربية التي تراهن عليها المملكة لتقديم نسخة تاريخية من البطولة القارية.
ورغم المميزات العالمية التي أصبح يتوفر عليها ملعب الأمير مولاي عبد الله، فإن المباراة النهائية لمونديال 2030 ستتجه نحو ملعب الدار البيضاء الجديد “الملعب الكبير للحسن الثاني”، الذي يتوقع أن تصل طاقته الاستيعابية إلى 115 ألف متفرج، ليصبح الأكبر على مستوى العالم عند اكتمال أشغاله.
بهذا التدشين، سجل المنتخب المغربي اسمه كأول من دشن التحفة الرباطية بعد تجديدها، مؤكداً في الوقت نفسه حضوره القوي على المستويين القاري والعالمي.




















الملعب موفّر بنية حديثة وجاهز باش يكون من الحوايج اللي غتبين وجه المغرب العالمي
الجماهير رجعو يسترجعو ذكريات الاحتفال الكبير والتألق ديال المنتخب تحت ضوّ الصرح الجديد
الفخر بلي أول ما تم تدشين الملعب بعد التجديد كان المنتخب الوطني وتلك الخماسية النظيفة
مولاي عبد الله بدا كيعود يشرق من جديد وتجديدو خلق جو مختلف وفرحة كبرى فالعاصمة
المونديال 2026 وكأس إفريقيا 2025 بداو كتقلّبو على مناضل ديالهم باش يسطعو بيه ولد بلادو
السعة ديال 70 ألف متفرج جات مزيانة بزاف ومغربية كتعيش لحظة مفصلية فالمشجعين
التجديد اللي داروه خلى المغرب يبان بغرض واضح فاستضافة تظاهرات كبرى بحال نصف نهائي مونديال 2030
الأداء الرياضي جنب الحضور الجماهيري الكبير كيحس بلي الحلم بالاستضافة الكبيرة راه قريب