في خطوة جديدة تهدف إلى تعزيز البنية التحتية الرياضية بجهة الشرق، أعلنت شركة العمران – جهة الشرق عن الإطلاق الرسمي لطلب العروض الخاص بإعداد الدراسات المعمارية والتقنية، إضافة إلى تتبع ومواكبة أشغال مشروع بناء ملعب الناظور الجديد.
ويأتي هذا المشروع في إطار الدينامية المتواصلة التي تقودها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من أجل تأهيل وتحديث المنشآت الرياضية بمختلف جهات المملكة، بما يواكب المعايير الدولية المعتمدة، ويلبي حاجيات الأندية المحلية وتطلعات الجماهير الرياضية بإقليم الناظور.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تقرر عقد جلسة فتح الأظرفة المتعلقة بطلب العروض يوم 03 فبراير 2026، على الساعة العاشرة صباحًا، بمقر شركة العمران – جهة الشرق، الكائن بشارع مبارك البكاي الهبيل، ساحة 3 مارس، عمارة C، قاعة الاجتماعات بالطابق الأول.
وتُعد هذه المرحلة محطة مفصلية في مسار المشروع، حيث ستُفضي إلى اختيار الجهة المكلفة بإنجاز الدراسات وتتبع تنزيل هذا الورش الرياضي الكبير، الذي يحظى باهتمام واسع على المستوى الجهوي.
ويرتقب أن يشكل ملعب الناظور الجديد إضافة نوعية للمشهد الرياضي بجهة الشرق، من خلال توفير بنية تحتية عصرية قادرة على احتضان المنافسات الوطنية والدولية، فضلًا عن مساهمته في تنشيط الحركة الرياضية والاقتصادية بالإقليم.
كما يُنتظر أن يسهم المشروع في خلق إشعاع رياضي محلي، يواكب الطفرة اللافتة التي تعرفها كرة القدم المغربية خلال السنوات الأخيرة، سواء على مستوى المنتخبات الوطنية أو الأندية.
ويُعد هذا الورش الرياضي امتدادًا لاستراتيجية وطنية شاملة، تروم تقليص الفوارق المجالية في ما يتعلق بالبنيات التحتية الرياضية، وتعزيز حضور كرة القدم بمختلف ربوع المملكة، بما ينسجم مع طموحات المغرب في احتضان التظاهرات القارية والدولية الكبرى مستقبلًا.




















المغاربة كاملين اللي كيتابعو الأخبار كيشوفو فهاد الملعب الجديد خطوة مهمة باش الجهة الشرقية تولي نقطة رياضية مهمة فالمغرب وقدر تستقبل حتى المنافسات الدولية
الناس كيهضرو بزاف على كيفاش هاد البنية التحتية الرياضية غادي تعاون الفرق المحلية باش تولي عندها الرفاهية باش تتدرب وتنافس فظروف مزيانة
السلاح ديال هاد المشروع ماشي غير فالرياضة لكن حتى فالتنمية المحلية حيث غيعطي فرص للشباب وكيعاون فتنشيط الحياة الاجتماعية والثقافية فالمنطقة
المشروع جا فواحد الوقت اللي جهة الشرق كتعيش واحد الدينامية الكبيرة فالاستثمارات وهاد الملعب غيكون جزء من هاد الحركة التنموية اللي كاتعطي للجهة قيمة مضافة
هاد المشروع الرياضي جا متزامن مع استراتيجيات أخرى فالمنطقة بحال الطرق السريعة والميناء اللي كيزيدو يربطو الشرق مع باقي المدن وهادشي كامل كيعطي إشعاع المنطقة
الملعب الجديد غادي يجلب جماهير من المدن المجاورة وحتى من الخارج وهادشي كيعني بزاف ديال الحركة الاقتصادية بالنسبة للفنادق والمحلات والمطاعم
هاد المشروع ديال بناء ملعب جديد فالناظور بجوجين الملاعب اللي غادي يكونو بمواصفات عالمية كيبان بحال نقطة تحول فالرياضة فالجهة الشرقية حيث غيعاون شباب المنطقة يطوروا المهارات ديالهم ويستقبل مباريات كبار
الناس فالناظور متحمسين بزاف على هاد الملعب الكبير اللي غيكون بسعة كبيرة وغادي يخلق جو رياضي زوين فالمدينة ويمكنها تستقبل المنافسات حتى على المستوى الوطني