اعتبر المدرب الفرنسي كلود لوروا، أن المنتخب المغربي يعد من أبرز المرشحين للتتويج بلقب كأس أمم أفريقيا 2025، مستندًا إلى المسار التصاعدي الذي حققه الفريق في السنوات الأخيرة، وما يمتلكه من قدرات بشرية وتقنية عالية.
وأكد لوروا، في تصريحات إعلامية، أن ترشيح المغرب للفوز بالبطولة أمر منطقي، خاصة بعد الإنجاز التاريخي الذي حققه في كأس العالم، رغم الضغوط الكبيرة المرتبطة باللعب على أرضه وبين جماهيره.
وقال لوروا: “نعم، المغرب مرشح للتتويج، وهذا أمر طبيعي بعد كل ما حققه. الحديث عن إخفاق كأس أفريقيا الماضية مبالغ فيه، فهذا يحدث لأي منتخب”.
وأشار المدرب الفرنسي إلى أن المغرب يسير في مسار مذهل، قادم من نصف نهائي المونديال، ولم يفز باللقب القاري منذ 50 عامًا، ما يمنحه حافزًا كبيرًا رغم المسؤولية الثقيلة. وأضاف: “يجب أن يدركوا أن الأمر يظل كرة قدم فقط”.
وختم لوروا تصريحه بالتأكيد على التطور اللافت للمنتخب المغربي على كافة المستويات، سواء من الناحية الكروية أو التنظيمية، معربًا عن أمله في أن يشهد يومًا تتويج منتخب أفريقي بكأس العالم، ما سيشكل علامة فارقة في تاريخ القارة.
تصريحات لوروا جابت صدى وسط المتتبعين لأنو ما كيهدّرش غير على النتائج ولكن حتى على المسار التصاعدي اللي دارو المغرب من بعد المونديال الكبير اللي لعبوه واللي خلاه يدخل فمور المنافسة القارية بقوة
الأيام
النقاش كله كيدور على أن المنتخب المغربي عندو فرصة كبيرة يكتب تاريخ جديد فهاد الكان خصوصاً وأنو مستضيف وبلا ما نساو أن الجمهور المغربي ديما حاضر بقلبو مع الفريق في كل لحظة وهذا كيعطي دفعة إضافية فطريق التتويج
المدرب الفرنسي اعتبر أنو الترشيح ديال المغرب للتتويج ماشي غير كلام إعلامي ولكن مبني على الواقع الرياضي خصوصاً وأن المنتخب عندو قاعدة قوية من اللاعبين اللي كيلعبو فالدوريات الأوروبية الكبيرة وهذا عطاه ثقة فالمنافسة
المشجعين عبروا على أن الترشيح ماشي غير شرف بل حتى مسؤولية كبيرة حيث المغرب باغي يحقق الكأس غاديان وهاد التوقعات كتزيد الضغط عليهم فالمباريات القادّمة
الحديث ديالو بقى بزاف عند الناس لأنو طالع من واحد مدرب معروف وخبير في الكرة الإفريقية والعربية وخاصّة أن المغرب وهو البلد المضيف كيلعب تحت الضغط ديال الجماهير وهذا كيزيد التحدّي والقيمة ديال الترشيح ديالو