شدّد وليد الركراكي على أن المنتخب المغربي يعيش مرحلة انتقالية مدروسة، تجمع بين لاعبين شباب من خريجي المنتخبات السنية، وآخرين ذوي خبرة قادرين على قيادة المجموعة نحو النجاح. وأوضح أن ما يقارب 50% من القائمة الحالية تحت سن 30 عاماً، خطوة اعتبرها ضرورية لبناء منتخب تنافسي قبل موعد كأس العالم 2030.
وأكد المدرب الوطني أن عناصر شابة مثل بنصغير، الطالبي، وبلال أباتوا جزءاً أساسياً من المشروع الرياضي، إلى جانب لاعبين أولمبيين أحرزوا كأس أفريقيا لأقل من 23 سنة. ورغم ذلك، شدد على أن التوازن بين العناصر الشابة والمجربة هو مفتاح الفوز بالبطولات القارية.
وختم الركراكي حديثه برسالة للجماهير المغربية، مؤكداً أن دعمهم الدائم هو سر قوة “الأسود” في جميع المحافل، وأن النجاح لن يتحقق إلا بتضافر الجهود بين اللاعبين والطاقم الفني والجمهور.




















الجمهور كيتمنّى يشوفو هاد اللاعبين الشباب كيفاش يكمّلو المشوار و يشدّو بلاصتهم داخل الفريق القومي باش المغرب يكون حاضر بواحد الوجه القوي فالعالمية
المتابعين شادّين الانتباه بلي هاد الخطة غادي تعاون المنتخب يبقى داير توازن بين الخبرة و الشباب و يكسبو دفعة جديدة من الحيوية و النشاط داخل الملعب
التركيز على العناصر اللي تحت الثلاثين كيبيّن بلي المدرب باغي يشعل روح المنافسة و التخطيط بعيد المدى باش يكون عندنا فريق قوي و متجانس مع الوقت
الناس فرحانين بلي الركراكي ما بغا يركّز غير على الحاضر و اختار بزاف ديال اللاعبين الشباب باش يبنّي المستقبل ديال المنتخب نحو كأس العالم 2030 و يعطيهم فرصة باش يتعلمو و يتطوّرو مع الكبار
بعض الأنصار عبّرو بلي هاد الاختيارات كتبرز بلي الكرة المغربية باغية تزِيد القدّام و تعطي فرص للموهوبين باش يصنعو التاريخ مع المنتخب فالمناسبات الكبيرة
الخبر خلا الناس تهدر على بلي الرؤية ديال الركراكي واضحة و كتحط الأسس باش المنتخب يبقى متنامي و قادر يواجه التحديات الكبيرة فالمستقبل و يخلق جيل جديد من النجوم