في أول تعليق له بعد الإعلان عن قرعة كأس العالم 2026، عبّر وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي، عن فخره واعتزازه بمواجهة المنتخب البرازيلي، مؤكداً أن مواجهة “السيليساو” تُعد شرفاً كبيراً لأي منتخب.
وقال الركراكي، في تصريح لقناة سبور تيفي البرتغالية على هامش حضوره مراسم القرعة في واشنطن، إن المباراة المرتقبة بين المغرب والبرازيل ستكون قوية وممتعة، معتبراً أنها قد تكون مقدمة لمواجهة جديدة بين الطرفين في أدوار متقدمة، وربما حتى في المباراة النهائية.
ووصف الناخب الوطني أسلوب لعب البرازيل بـ”الفورمولا 1″، في إشارة إلى السرعة والجودة العالية التي تميز أداء لاعبيها، قبل أن يعرب عن فخره بخوض مباراة أمام منتخب عالمي يقوده المدرب كارلو أنشيلوتي ويضم أسماء كروية كبيرة.
وأكد الركراكي أن الكرة البرازيلية تحظى بمكانة خاصة لدى الجمهور المغربي، مشدداً على أن المواجهة ستُجرى بروح رياضية واحترام متبادل، مع دخول “أسود الأطلس” مباراتهم الأولى بعزيمة قوية ورغبة واضحة في تحقيق الفوز.
الشجاعة في الكلام بداية لتحقيق نتائج كبيرة على أرض الملعب.
البرازيل تبقى تحدياً كبيراً لكن التركيز قد يصنع المفاجأة.
حديث المدرب يزيد الجماهير حماسة قبل صافرة البداية.
تصريح الركراكي يعكس شجاعة حقيقية قبل مواجهة العمالقة.
الأسود لن يركعوا أمام الأسماء الكبيرة بل أمام الأداء فقط.
الركراكي يزرع الثقة بلا مبالغة وهذا ما يحتاجه الفريق.
مواجهة البرازيل فرصة لاختبار مدى جاهزية المغرب عالمياً.
التكتيك والذكاء سيكونان السلاح الأقوى ضد السامبا.