فاز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالنسخة الأولى من جائزة فيفا للسلام، بحسب إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم، في خطوة جديدة ضمن مبادرة أسسها الفيفا لتعزيز قيم السلام والتقارب بين الشعوب من خلال الرياضة.
وأوضح الاتحاد الدولي أن اختيار ترامب جاء تقديرًا لجهوده ووساطاته السياسية التي ساهمت في خفض التوترات الدولية خلال العام الماضي، وفق معايير وضعتها لجنة الجائزة التي استحدثها الفيفا هذا العام.
وتهدف جائزة فيفا للسلام إلى تكريم الشخصيات التي لعبت دورًا في تعزيز الاستقرار العالمي، معتبرةً أن كرة القدم تمثل منصة عالمية لدعم قيم التعايش والتقارب بين الشعوب.
وأثارت الجائزة ردود فعل واسعة، حيث رحب مؤيدو ترامب بهذه الخطوة، بينما أعرب آخرون عن استغرابهم، معتبرين أن منح الجائزة يحمل أبعادًا سياسية غير معتادة في سياق كرة القدم. وتسلم ترامب الجائزة رسميًا خلال حفل سحب قرعة كأس العالم 2026، وسط اهتمام إعلامي عالمي.
بعض الناس غتشوف أن فيفا بانت عاجبة عندها تدخلات سياسية ماشي حياد ولا حيادية وهادشي كيخلي قيمة الجائزة يضيع لأنها مرتبطة بسمعة الشخص مشي بفعل إيجابي موضوعي
في الأخير القرار عطانا فرصة نفكرو الرياضة ممكن تولي جسر سلام ولكن هاد الجسر خاصو يكون مبني على قيم وليس على شهرة إذا جائزة السلام بقات مرتبطة بالمواقف الفعلية ممكن تعني شيء حقيقي
زعما فيفا بغات تقول للعالم أن الكرة كتوحّد الناس والسلام لكن اختيار ترامب للّقِب خلا بزاف يشكّو واش المعايير واضحة ولا السياسة دخلات من الباب الكبير
الجائزة في حد ذاتها فكرة مزيانة تقدير لمجهودات من خدمو على السلام والوحدة ولكن منين المنح كيمشي لشخص معروف بالجدل صدّام كيبقى التساؤل واش الهدف ديال السلام واضح فعلاً ولا إعلامي
كاينين اللي قالو واش الجائزة ما كانش من الأفضل تمنحها لناس خدامين السلام بصدق وبلا ضجة مشي لسياسي كبير ومعروف بالصراعات باش تبقى الجائزة نزيهة ومحترمة