عاد النجم المغربي أشرف حكيمي، الظهير الأيمن لنادي باريس سان جيرمان، إلى سباق الزمن من أجل استعادة جاهزيته، بعد الإصابة القوية التي تعرّض لها في بداية شهر نونبر، إثر تدخل عنيف من لاعب بايرن ميونيخ لويس دياز خلال مواجهة دوري الأبطال.
وشهدت تدريبات باريس سان جيرمان صباح اليوم الخميس ظهورًا مميزًا لحكيمي، إذ عاد للمس الكرة لأول مرة منذ أسابيع، في خطوة تؤكد تقدّم حالته البدنية واقتراب تعافيه الكامل.
وبدأ اللاعب المغربي يخوض تدريبات تعتمد على الارتكاز والجري فوق العشب، بعدما قضى فترةً طويلة في العمل الفردي داخل القاعة، وهو ما يشكل تطوراً ملحوظاً يُقرّبه تدريجياً من أجواء المباريات.
ورغم التحسّن الواضح، لا يزال حكيمي بعيدًا عن الاندماج في التداريب الجماعية، ما يفرض مزيداً من الحذر لتجنب أي انتكاسة غير مرغوبة.
ومع ذلك، تبقى المؤشرات الحالية إيجابية للغاية، إذ تؤكد أن حكيمي يسير بثبات نحو الجاهزية، في خبرٍ يبعث على التفاؤل داخل المنتخب الوطني المغربي قبل انطلاق كأس أمم إفريقيا منتصف دجنبر.




















هاد الأخبار ماشي غير للاعب واحد ولكن للمنتخب كامل برجوع حكيمي المنتخب كيرجع يكون عندو خيارات كثيرة قدام المنافسين وهذا كيعطي ثقل أكبر
إصابة كانت قوية ولكن الرد ببرمجة صحيحة، صبر وإصرار كتبين أن اللاعب واعي وخايف على اللياقة ديالو وهاد العقلية هي اللي كتبني نجوم كبار
شفت حكيمي كيحسبها ويركّز مع الطاقم الطبي وصافي بدا كيجري فوق العشب هذا العزيمة كتبين أنو باغي يرجع قوي وماشي غير على وعد
إذا ترجع حكيمي بكامل لياقته باش يلبس القميص الوطني فالكان هادشي غيعني أن الدفاع والهجوم ديال المنتخب غادي يكونو متوازنين وجودو مهم بزاف وحتى الجولة الأولى كتبقى صعيبة
الجمهور خاص يكون واقف معاه بالدعاء والتشجيع لأن المساندة ديالنا كتقدر تزيد من حماس اللاعب وتخليه يعطي أكثر لما يكون مستعد
خبار رجوع حكيمي للملاعب رغم الإصابة عطانا دفعة أمل قوية أي خبر بحالو كيرفع النفوس ويفكرنا أن المنتخب باقي قادر يكون بكامل قوته