تحدث النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مجددًا عن تجربته في باريس سان جيرمان، مؤكدًا أنه لم يكن سعيدًا خلال فترة لعبه هناك. وقال في مقابلة مع صحيفة “سبورت”: “لم أشعر بالارتياح تجاه ما فعلته وما أحب فعله، سواء في كرة القدم أو حياتي اليومية أو أثناء التدريب والمباريات”.
وأضاف ميسي أن تجربتهم في باريس كانت صعبة بسبب التغير المفاجئ، رغم أن المدينة كانت خلابة وكانت تجربة العائلة رائعة، مضيفًا: “كان كل شيء جديدًا علينا، مما جعل الأمر صعبًا للغاية”.
وحول انتقاله إلى ميامي، شدد ميسي على شعوره بالراحة هناك، موضحًا أن حياته اليومية تشبه ما عاشه في برشلونة، مع قرب النادي ومدرسة الأطفال وكل ما يحتاجونه، رغم كثافة حركة المرور في المدينة.




















باريس خسر الكثير بعدم قدرته على احتواء ميسي، والنتيجة كانت موسم بلا روح ولا انسجام.
اعتراف صريح من ميسي يوضح أن الأجواء في باريس لم تكن مناسبة له لا نفسياً ولا كروياً.
واضح أن ميسي لم يجد في باريس نفس الدفء والدعم الذي عاشه في برشلونة طوال مسيرته.
تصريح ميسي يؤكد أن النجومية وحدها لا تكفي إن غابت الراحة والتفاهم داخل الفريق.