بلغ المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة نهائي كأس العالم للشباب 2025، عقب فوزه المثير على منتخب فرنسا بركلات الترجيح (5-4)، بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل (1-1)، ليضرب بذلك موعدًا ناريًا مع منتخب الأرجنتين في المباراة النهائية
من جانبه، تأهل منتخب الأرجنتين إلى المشهد الختامي بعد تغلبه على كولومبيا بهدف دون رد، في نصف النهائي الثاني الذي أُجري في العاصمة التشيلية سانتياغو
وأعادت قناة TyC Sports الأرجنتينية التذكير بآخر مواجهة جمعت بين المنتخبين، والتي كانت ضمن منافسات أولمبياد باريس 2024، حين تفوق المنتخب المغربي الأولمبي بقيادة أشرف حكيمي على الأرجنتين بنتيجة (2-1) في لقاء شهد الكثير من التوتر والجدل التحكيمي
ووصفت القناة المباراة السابقة بـ”الفضيحة”، مشيرة إلى أن تلك المواجهة عرفت تدخل تقنية الفيديو VAR، وتبادل العنف، وأحداثًا مثيرة لا تزال حاضرة في ذاكرة اللاعبين
وسلطت القناة الضوء على مشاركة المدافع خوليو سولير، الذي خاض اللقاء الأولمبي، ضمن قائمة الأرجنتين الحالية في مونديال الشباب، معتبرة أن أمامه فرصة لـ”الثأر الكروي” من الخسارة التي تلقاها أمام المغرب في باريس
تُقام المباراة النهائية بين المغرب والأرجنتين في الساعات الأولى من يوم الإثنين 21 أكتوبر 2025، على الساعة 00:00 منتصف الليل بتوقيت المغرب (غرينيتش+1)، على ملعب ناسيونال خوليو مارتينيز برادانوس في العاصمة سانتياغو – تشيلي




















انهم يحاولون كسب حنين الفار ويعتبرون انفسهم خيرا من المغاربة لذل اتمنى وهبي ان يسمع لما ساقول ان يتدرب اللعبون كلهم وخصوص المهاجمين على المراواغات الهوائية عند ابتحامهم بالمدافعين الارجنتينين ثم التسديد وان تكون قبل اي تسديدة او حركة راية بالعينين ثانيا التمرن على التسديد * زوايا مختلفة واستحضار الانانية خصوصا عند الالتحام ان يلعبو اللعب النظيف ويبحثوا عن الكرة عوض الارجل عدم المسك لان هذه الحركات كلها هدايا بضربات جزاء او ضربات مباشرة خطيرة او بطاقات تؤثر على مسار المقابلة والجري لمدة طويلة لمحاربة العياء اثناء اللقاؤ وان يبقى لاعبين دائما خارج مربع العمليات للخروج بالكرة وبنا ء الهجمات وللتاثير على التفوق العديدي عند هجمات الارجنتين وقراءة الفاتحة
مواجهة الأرجنتين غتكون ملحمية واللاعبين باغين يكتبوا صفحة جديدة
الصحافة الأجنبية كتدور فالتاريخ باش تثير الحماس ولكن الجيل الحالي قادم للتاريخ
التركيز ديال المنتخب المغربي كامل على النهائي وماشي على تذكير بذكريات سلبية
المنتخبات كتستحضر الماضي ولكن القلوب ديال المغاربة مركزة على الحاضر والمستقبل
الإعلام الأرجنتيني كيحاول يحيي ماضي الهزائم ولكن الأسود الصغار محضرين ردّ أقوى
الكلمة ديال الإعلام ما تغلبش العزيمة والروح العالية داخل الملعب
الإعلام الأرجنتيني يحاول النفخ في الهزيمة القديمة لكن الأسود الصغار جاهزون للرد بقوة
التركيز المغربي على النهائي أقوى من أي تذكير سلبي من الأرجنتين
كل الأنظار تتجه نحو مباراة ستعرف إثارة لا مثيل لها ودرس كبير للأرجنتين
الهزيمة الأولمبية لن تعني شيئا أمام عزيمة جيل مغربي شاب ومتفائل
الأسود الصغار يريدون كتابة تاريخهم الخاص وإسكات كل المشككين
المغرب أثبت أنه لا يهاب أي تاريخ سلبي للخصوم ويقاتل من أجل المجد