تم العثور على رئيس نادي باليرمو السابق بول باكاليني، البالغ من العمر 41 عامًا، ميتًا إلى جانب شريكته في منزله بمدينة سيراتي، وفق ما أوردته صحيفة فوتبول إيطاليا.
وتشير التقارير الأولية إلى أن الحادثة قد تكون حالة انتحار مزدوجة، حيث أمرت الشرطة الإيطالية ومكتب المدعي العام في ميلانو بتشريح الجثة للكشف عن ملابسات الوفاة، على أن يتم ذلك خلال الساعات القليلة المقبلة.
نادي باليرمو ورئيسه داريو ميري أصدروا بيان تعزية جاء فيه: “نشارك أسرة باكاليني وجميع محبيه الحزن في هذا المصاب الجلل، ونعبر عن تضامننا الكامل مع عائلته.”
المدينة بأسرها وأسرة كرة القدم الإيطالية أبدت بدورها صدمة كبيرة وتعازي حارة بعد الخبر المفجع.
يُذكر أن باكاليني شغل منصب الرئيس التنفيذي للنادي الإيطالي لمدة خمسة أشهر فقط في مارس 2017، قبل أن يوقع اتفاقًا أوليًا مع الرئيس السابق مارويسيو زامباريني لشراء النادي.
غير أن الصفقة لم تكتمل بسبب خلافات مادية، ما دفع باكاليني إلى الاستقالة في يوليوز من نفس العام، لينهي ارتباطه بالنادي.




















الخبر هز الوسط الرياضي فإيطاليا وخارجها وخلّى الكل في صدمة كبيرة
الحالة الغامضة ديال الوفاة وبين الطابع المحتمل ديال الانتحار تحتاج تحقيق دقيق باش نعرفو الحقيقة كاملة
كل من عارف باكاليني أو حتى اللي تابع مساره كيبغي يلقى تفسير واضح لهاد الحادث الأليم
دور الإعلام مهم في احترام الحياد وتأمين المعلومات الدقيقة بدون صور سوداوية باش ياخد عائلة الفقيد وقتها
قصة باكاليني كتوصل أن الحياة ديال الناس اللي كيلعبوا دور إداري كبير ما خالهاش دائما سهلة وخالية من المشاكل النفسية